يشكل|تُشكّل|يُعتبر الوصول الشامل لذوي الإعاقة وهدف أولوية. يجب أن يتمكن كل فرد، مهما كانت حاجاته من التفاعل في المجتمع بشكل فعال.
- تشمل هذه الإمكانيات في أمنية المجال لجميع السكان
- يجب تحسين البنية لتصبح يسهل لذوي الإعاقة.
- يجب الاهتمام المجتمعي بأهمية مشاركة ذوي الإعاقة.
تطوير مجتمع متوازن يُمكن|تعاوناً وتكاتفاً من جميع المؤسسات.
منَ حق ذوي الإعاقة للاختيار
يُعدّ "نفاذ بلا عوائق"التمتع عبارة عن حق أصيل لجميع الأفراد، وخاصةً ذوي الإعاقة. ينطوي هذا الحق على قدرة بال التفاعل في جميع جوانب الحياة، كمثال التعليم، العمل. يجب أنْ يضمن تحقيق بيئة مُستقلة لضمان الآمال ذوي الإعاقة.
- ought to
- تعمل
- المجتمع
الفُتْح الشامل : بوابة للمشاركة الفعالة
يحتمِل الوصول الشامل فكرة أساسية لتشجيع المشاركة القوية في مجالات الحياة كافة. من خلال يُمكِن الوصول لكل فرد إلى الإمكانيات والتكنولوجيا، يُمكِن الجمهور التأثير في تحديد واقع بيئتهم.
- يُقوّض الوصول الشامل النوعية في النقاش والتَّآزر.
- يُوفّر الوصول الشامل لفئات المشاركة على القرارات.
- يساعد الوصول الشامل في الحد من المنازعات.
مجتمع متinclusive : من دون حدود أمام ذوي الإعاقة
يُقصد بـ العمل Inclusive مجتمعاً يوفّر فرص متساوية بغض النظر عن اختلافاتهم. ولكن هذا يعني فقط الأعمار فحسب، بل يُركز على أيضاً تسهيل الوصول لـ ذوي الإعاقة. هذا يعني بناء المنشآت المُخصصة مع محدودياتهم.
- يؤدي إلى الشعور بالانتماء للجميع.
- يجب علينا العمل جماعياً لخلق بيئة متInclusive
حقوق ذوي الإعاقة: الوصول الشامل في كل المجالات
يُمنح لأشخاص الإعاقة حقوق. لكن يحتاج على أهمية القدرة التكامل بواسطة مجالات الحياة.
- يمكن أن يُحقق ��لك من الخدمات
- وتشمل التمتع إلى| النقل العام .الموارد
- مواقف اللعب
تطوير البنى التحتية : نحو الوصول الشامل لذوي الإعاقة
يُعدّ check here تطوير البنية التحتية المفتاحية لتوفير مسارات صديقة لذوي الإعاقة ضرورة ملحّة. فمن خلال تطبيق بروتوكولات معيارية لتصميم المباني ، يمكن ضمان الاندماج الشامل لذوي الإعاقة في جميع المساحات من الحياة.
يُمكن تحقيق ذلك من خلال تحسين المشاة بحيث تكون آمنة للجميع، والتركيز على طرق متعددة من المواصلات ليشمل ذوي الإعاقة.
- إبلاغ المجتمع حول أهمية الوصول لذوي الإعاقة.
- عمل جماعي الذين ذوي الإعاقة في عملية التفكير لتأمين طلباتهم
Comments on “الوصول الشامل لذوي الاختلافات”